من نحن "سيحة الشيوخ"
من نحن – سبحة الشيوخ
كل حبة سبحة نحطها بين يديك، وراها قصة... وقيمة... وتراث.
قصة سبحة الشيوخ ما بدأت اليوم، ولا كانت مجرد مشروع تجاري. بدايتها كانت من شغف رجل... والدي، المربي والمعلم والهاوي العتيق للسبح والخواتم. لسنوات طويلة، كان يجوب الأسواق ويقتني أندر السبح والخواتم ويجمعها بكل حب، مو لهدف البيع، بل لهدف المتعة وحب الاقتناء.
كنا نرجع البيت نلقى على الطاولة مسباح فاتوران نادر، وبالدرج سبحة كهرمان خام، وفي الزوايا كنوز من المسكي والسندلس، كلها كانت تُشترى وتُهدى وتُتبادل بينه وبين أصحابه وقرابته.
ولما تقاعد من التعليم، ما وقف... بل فتح محل صغير لكنه كبير بقيمته: "سبحة الشيوخ" في قلعة الحرفيين بالأحساء، وجمع فيه كل مقتنياته، وأضاف عليها نخبة من الكهرمان والخامات الفاخرة.
أنا ابنه الأكبر. تركت عملي، وقلت:
"هالكنوز ما تنحط في الأدراج... لازم كل واحد يملك مثلها ويعيش متعة اقتنائها."
ومن هنا بدأت فكرتنا – نبي نوفر لكل شخص يقدّر الفخامة والذوق، سبحة راقية بخامة أصيلة مثل اللي كنا نحبها ونحرص عليها من سنين.
فمسكت المحل، وفتحت لكم هالمنصة الإلكترونية، عشان نوصل لكل هاوي وعاشق، تجربة اقتناء سبحة ترفع الراس وتعبّر عن شخصية صاحبها.
هدفنا في سبحة الشيوخ: نمنحك سبحة تليق بمقامك، تجمع بين الفخامة والتاريخ،
كل قطعة عندنا تُختار بعناية، لأننا نؤمن أن السبحة ما هي مجرد زينة... هي هوية، وذوق، وتجربة تعيشها بكل تفاصيلها.
في زمن صارت فيه السبح ذوق وفن وهوية، حتى الشباب والأطفال بدوا يحبونها، جيناكم بعين الخبير، وقلب هاوي، وروح تاجر سعودي أصيل.
سبحة الشيوخ... من الهواية، إلى المتعة، إلى السوق.